قال سليم الرياحي الرئيس السابق للنادي الإفريقي إنّه حقق نجاحا رياضيا « ما جعل بعض الأطراف تتحرّك لمنعي لأنّ هذا لنجاح كان سينعكس إيجابيا على أدائه في السياسة’
وأكد أنه تم إبعاده عن الإفريقي « غصبا عنه » مدّعين أن خروجه سينقذ الفريق من سلسلة النتائج السلبية بعد انسحابه من كأس الكاف
وفي سياق متّصل، أعلن الرياحي أنّه تمّ تجميد أمواله حتى لا يصرف المزيد من الأموال على الفريق رغم أنّه لم توجّه له أيّ تهمة إلى اليوم، متابعا أنّه تم فقط اتخاذ إجراءات احترازية في حقّه بتجميد أمواله أوّلا ثمّ منعه من السفر « وكي خرجت مالإفريقي وقعدت عاقل عام كامل نحّاو التحجير
وتساءل الرياحي « عندما كنت رئيسا لفريق باب جديد هل طلبت يوما المساعدة من أي رئيس سابق لخلاص ديون الفريق؟ هل تركت دينا لم أسدده ؟ تحمّلت مسؤولية خياراتي حتى التي فرضها عليّ الجمهور
وعبّر عن استغرابه من المواقف المتناقضة لأحباء الإفريقي الذين يستقبلونه بالأحضان في الشارع ويطلبون منه العودة للفريق ثمّ يشتمونه على مواقع التواصل الإجتماعي، قائلا « عنّا شعب في الفايسبوك وشعب آخر البرّة