علمت الرواق من مصادر موثوقة انه الى جانب فرنسا التي وجهت توضيحات الى رئاسة الجمهورية والدولة التونسية حول تفاصيل التخطيط لاغتيال الرئيس السابق هولاند، فان الجزائر طالبت ايضا بتوضيحات بعد ورود معلومات في التقرير ان الجهاز السري له علاقة بعملية انينيماس بالجزائر، وبعض التحركات الاخرى وذلك بالاستناد الى اعترافات مجموعة من الارهابيين الموقوفين
هذا كما طالبت ليبيا بدورها بتوضيحات حول شبكات التسفير نحو اراضيها للقتال مع داعش. مصدر الرواق اكد بان القضية تشهد تطورا كبيرا وقد تكون هناك مساعي للمطالبة بتصنيف حركة النهضة ضمن التنظيمات الارهابية وهوما يجعلنا نسأل ما المغزى من كل هذا ولماذا تم نقل خلاف داخلي الى الخارج وتدخلت بعض الدول في هذا الشأن