عاد الحديث هذه الأيام عن ظاهرة التخييم لأمراء من الخليج العربي بالصحراء التونسية، أين يقوم هؤلاء الأمراء باصطياد الغزال وطائر الحبارى بطرق عشوائية ودون رقابة الأمر الذي أثار حفيظة مكونات المجتمع المدني بالجنوب التونسي
وأكّد أعضاء جمعية الصيادين بتوزر تعرضهم للاعتداء من قبل هؤلاء الخليجين والأمنيين المرافقين لهم إثر تصديهم لاختراقهم لقانون الصيد بالجهة، وأشاروا إلى خطورة الظاهرة خاصة وأنها قد تؤدي إلى استنزاف الثروة الحيوانية
وطالبت جمعية الصيادين بتوزر، إلى ضرورة التدخل إلى وقف هذا الانتهاك الواضح لثروات البلاد التونسية، فيما نقل مراسل نسمة بالجهة عن شهود عيان تأكيدهم أن هؤلاء الأمراء يخيمون كل شتاء بالجهة و يقومون بصيد الغزال وطائر الحبارى بطريقة عشوائية ودون مراعاة المواثيق الدولية في الصيد وتحت حماية أمنية مكثفة
من جانبها، ندّدت الجامعة الوطنية لجمعيات الصيادين و الجمعيات المختصة في الصيد، بكل من يعبث بالثروة الوطنية لفائدة الغير وخاصة وخاصة لفائدة أطراف أجنبية
وأكّد أعضاء جمعية الصيادين بتوزر تعرضهم للاعتداء من قبل هؤلاء الخليجين والأمنيين المرافقين لهم إثر تصديهم لاختراقهم لقانون الصيد بالجهة، وأشاروا إلى خطورة الظاهرة خاصة وأنها قد تؤدي إلى استنزاف الثروة الحيوانية
وطالبت جمعية الصيادين بتوزر، إلى ضرورة التدخل إلى وقف هذا الانتهاك الواضح لثروات البلاد التونسية، فيما نقل مراسل نسمة بالجهة عن شهود عيان تأكيدهم أن هؤلاء الأمراء يخيمون كل شتاء بالجهة و يقومون بصيد الغزال وطائر الحبارى بطريقة عشوائية ودون مراعاة المواثيق الدولية في الصيد وتحت حماية أمنية مكثفة
من جانبها، ندّدت الجامعة الوطنية لجمعيات الصيادين و الجمعيات المختصة في الصيد، بكل من يعبث بالثروة الوطنية لفائدة الغير وخاصة وخاصة لفائدة أطراف أجنبية