تضمنت رسالة الرئيس عبد العزيز بوتفليقة للشعب الجزائري التي أعلن فيها تأجيل الإنتخابات الرئاسية، معلومة ستسيل الكثير من الحبر وتطرح الكثير من التساؤلات. فخلال عرضه القرارات التي استقر عليها بعد دراسته للوضع العام للبلاد قال رئيس الجمهورية  » لا محلَّ لعهدة خامسة بل إنني لـم أنْوِ قط الإقدام على طلبها حيـث أن حالتي الصحية و سِنّي لا يتيحان لي سوى أن أؤدي الواجب الأخير تجاه الشعب الجزائري
هذا التأكيد مثلما أعلن موقع «الخبر» الجزائري قبل قليل يفتح الباب على مصراعيه حول الظروف التي قرر فيها الرئيس إعلان يوم 9 فيفري الفارط ترشحه لعهدة خامسة استجابة لمطلب شعبي كما ورد في رسالة الترشح